MarketsMarketsMarkets
  • الرئيسية
  • أحدث الأخبار
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • أسواق
    • بورصة الكويت
    • الأسواق الخليجية
    • الأسواق العربية
    • الأسواق العالمية
  • شركات وبنوك
    • شركات
    • بنوك
  • العملات والمعادن
    • ⁠العملات
    • المعادن
    • العملات الرقمية
  • الطاقة
  • العقار
  • الرياضة
  • رواد أعمال
  • إنفوجراف
  • فيديو
Reading: «ستاندرد آند بورز» ترفع تصنيف مصر الائتماني إلى «B» وتشيد بإصلاحاتها الاقتصادية
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
MarketsMarkets
  • الرئيسية
  • أحدث الأخبار
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • أسواق
    • بورصة الكويت
    • الأسواق الخليجية
    • الأسواق العربية
    • الأسواق العالمية
  • شركات وبنوك
    • شركات
    • بنوك
  • العملات والمعادن
    • ⁠العملات
    • المعادن
    • العملات الرقمية
  • الطاقة
  • العقار
  • الرياضة
  • رواد أعمال
  • إنفوجراف
  • فيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لـ ماركتس @ 2024
اقتصاد عربي

«ستاندرد آند بورز» ترفع تصنيف مصر الائتماني إلى «B» وتشيد بإصلاحاتها الاقتصادية

نُشر في 11/10/2025
شارك

في خطوة تعكس تحسن الأداء الاقتصادي المصري، رفعت وكالة «ستاندرد آند بورز» تصنيفها الائتماني السيادي طويل الأجل لمصر إلى «بي» من «بي-»، مع تثبيت التصنيف قصير الأجل عند «بي».

وأكّدت الوكالة أن النظرة المستقبلية «مستقرة». في حين أكدت وكالة «فيتش» تصنيفها الائتماني في ضوء إمكانيات النمو المرتفعة إلى حد ما في البلاد والدعم القوي من الشركاء.

ويعكس قرار الترقية التزام السلطات المصرية بالإصلاحات على مدار الـ18 شهراً الماضية، وعلى رأسها تحرير نظام سعر الصرف، ما أدّى إلى انتعاش حاد في نمو الناتج المحلي الإجمالي خلال السنة المالية 2025 (المنتهية في 30 يونيو 2025).

وكانت آخر مرة رفعت فيها وكالة «فيتش» تصنيف مصر إلى «بي» في نوفمبر 2024، عندما ساعدت الاستثمارات الأجنبية وتشديد الظروف النقدية في بناء موارد مالية أقوى، في حين أن رفع «ستاندرد آند بورز» التصنيف الائتماني لمصر إلى “بي” هو الأول منذ أن بدأت مصر في تلقي الدعم المالي في مارس 2024 تقريبا.

دوافع الترقية

أشارت «ستاندرد آند بورز» إلى أن تحرير سعر الصرف قد دعم القدرة التنافسية للاقتصاد وساهم في تعافي النمو، الذي ارتفع إلى 4.4 في المائة في السنة المالية 2025، من 2.4 في المائة عام 2024، مع توقعات بمتوسط 4.8 في المائة حتى عام 2028.

كما ساهمت الإصلاحات في:

• زيادة تدفقات السياحة وتحويلات المصريين العاملين بالخارج.

• تحسن صافي التدفقات المالية، ما دعم المركز الخارجي للاقتصاد.

• تدفقات استثمار أجنبي مباشر كبيرة، خاصةً المرتبطة بالاستثمار العقاري، البالغة 35 مليار دولار من شركة القابضة (ADQ) في منطقة رأس الحكمة.

وقد أدّت هذه العوامل، إلى جانب دعم صندوق النقد الدولي وجهات مانحة أخرى، إلى زيادة احتياطات النقد الأجنبي وتحسن المقاييس الخارجية لمصر. وتتوقع الوكالة أن ترتفع الاحتياطات القابلة للاستخدام لدى البنك المركزي إلى 42 مليار دولار بحلول عام 2028.

تحديات المالية العامة

على الصعيد المالي، أكّدت الوكالة أن الحكومة نجحت في تحقيق فائض أولي قدره 3.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية 2025، وتوقعت استمرار تحقيق فوائض أولية حتى عام 2028، مدعومةً بتوسيع القاعدة الضريبية وضبط الإنفاق.

لكن التحدي الأبرز لا يزال يتمثل في الارتفاع الكبير في عبء خدمة الدين الحكومي. فبالرغم من بدء البنك المركزي المصري دورة خفض أسعار الفائدة في أبريل (نيسان) 2025 بعد تراجع التضخم، تتوقع الوكالة أن تظل تكاليف الفائدة مرتفعة، مشيرة إلى أن نسبة الإنفاق على الفوائد إلى الإيرادات ستنخفض تدريجياً من 73 في المائة في السنة المالية 2025 إلى 49 في المائة بحلول السنة المالية 2028، وهي نسبة لا تزال عالية.

النظرة المستقبلية والمخاطر

تُوازن النظرة المستقبلية المستقرة بين التوقعات بتحسن آفاق النمو وموازين المدفوعات من جهة، مقابل استمرار ارتفاع عجز الموازنة والدين الحكومي، بما في ذلك الالتزامات التجارية الخارجية، من جهة أخرى.

سيناريو الرفع المحتمل للتصنيف: يمكن أن يحدث إذا تحسن صافي مراكز ديون الحكومة والديون الخارجية بوتيرة أسرع من المتوقع، أو من خلال زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر بدعم من بيع الأصول المملوكة للدولة، أو إذا أدّت سياسات تنويع الاقتصاد إلى تحسين جودة التمويل الخارجي.

سيناريو الخفض المحتمل للتصنيف: قد يتم خفض التصنيف إذا تراجع التزام الحكومة بالإصلاحات، خاصة مرونة سعر الصرف، وتفاقمت الاختلالات الاقتصادية مرة أخرى، أو إذا دفعت تكاليف الفائدة المرتفعة الحكومة لإجراء مبادلة ديون تعتبرها الوكالة متعثرة. كما قد تؤثر التوترات الجيوسياسية على وصول مصر إلى الأسواق الخارجية.

ويؤكد التقرير على أن التزام السلطات بسعر صرف محدد بالسوق، إلى جانب برنامج صندوق النقد الدولي، سيستمر في دعم نمو الناتج المحلي الإجمالي وجهود ضبط أوضاع المالية العامة خلال السنوات المالية 2025–2028، على الرغم من التوترات الجيوسياسية والإقليمية الحالية.

الوسوم:التصنيف الائتمانيستاندرد آند بورزمصر
السابق تصريحات ترامب تضرب العملات المشفرة.. والبيتكوين تهبط دون 110 آلاف دولار
التالي بنك الخليج يحصد جائزة أفضل تجربة عميل في الخدمات المصرفية الخاصة

الأشهر خلال اليوم

وزيرة الأشغال: ملتزمون بسرعة تنفيذ عقود الصيانة الجذرية لشبكات الطرق
اقتصاد محلي
بنك الخليج يحصد جائزة أفضل تجربة عميل في الخدمات المصرفية الخاصة
بنوك
تصريحات ترامب تضرب العملات المشفرة.. والبيتكوين تهبط دون 110 آلاف دولار
العملات الرقمية
النفط الكويتي ينخفض 1.52 دولار ليبلغ 66.11 دولاراً للبرميل
الطاقة
5.2 مليارات دينار قيمة استثمارات الأجانب في قطاع البنوك الكويتية
اقتصاد محلي
انهيار في وول ستريت.. عمالقة التكنولوجيا يفقدون 770 مليار دولار في يوم واحد!
الأسواق العالمية

يمكنك أيضاً قراءة..

اقتصاد عربي

«بلومبرغ»: محادثات للحكومة السعودية مع بنوك دولية لترتيب قرض قد يصل إلى 10 مليارات دولار

09/10/2025
اقتصاد عربي

«طيران الرياض» تطلق أولى رحلاتها الافتتاحية إلى لندن 26 أكتوبر

08/10/2025
اقتصاد عربي

احتياطيات قطر الدولية ترتفع إلى 71.5 مليار دولار في سبتمبر بدعم من نمو مخزون الذهب

07/10/2025
اقتصاد عربي

الصندوق السيادي السعودي يخطط لإصدار سندات خضراء باليورو

06/10/2025
اقتصاد عربي

3.2 مليار دولار القيمة التقديرية لعلامة موسم الرياض التجارية

05/10/2025
اقتصاد عربي

وكيلة «المالية»: ضرورة توحيد رؤى مستقبل العمل الاقتصادي الخليجي المشترك

05/10/2025
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لـ ماركتس @ 2024
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?