MarketsMarketsMarkets
  • الرئيسية
  • أحدث الأخبار
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • أسواق
    • بورصة الكويت
    • الأسواق الخليجية
    • الأسواق العربية
    • الأسواق العالمية
  • شركات وبنوك
    • شركات
    • بنوك
  • العملات والمعادن
    • ⁠العملات
    • المعادن
    • العملات الرقمية
  • الطاقة
  • العقار
  • الرياضة
  • رواد أعمال
  • إنفوجراف
  • فيديو
Reading: خسائر ثقيلة تطارد أكبر أثرياء العالم في فبراير
شارك
Font ResizerAa
Font ResizerAa
MarketsMarkets
  • الرئيسية
  • أحدث الأخبار
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • أسواق
    • بورصة الكويت
    • الأسواق الخليجية
    • الأسواق العربية
    • الأسواق العالمية
  • شركات وبنوك
    • شركات
    • بنوك
  • العملات والمعادن
    • ⁠العملات
    • المعادن
    • العملات الرقمية
  • الطاقة
  • العقار
  • الرياضة
  • رواد أعمال
  • إنفوجراف
  • فيديو
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لـ ماركتس @ 2024
اقتصاد عالمي

خسائر ثقيلة تطارد أكبر أثرياء العالم في فبراير

نُشر في 09/03/2025
شارك

• فقد 9 مليارديرات 243 مليار دولار بعدما تراجعت ثرواتهم المجمعة بأكثر من 12 في المئة

• وارن بافيت هو الاستثناء الوحيد الذي نجا من موجة الخسائر بمكاسب بلغت 8 مليارات دولار

بعد موجة من المكاسب القياسية خلال يناير الماضي، تكبد أكبر 10 أثرياء في العالم خسائر قاسية خلال تعاملات فبراير الماضي.

جاءت الخسائر الثقيلة مع تفاقم حال عدم اليقين الاقتصادي وتأثر البورصات وأسواق المال العالمية بسياسة الرسوم الجمركية التي يتوسع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في فرضها حتى على أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة الأميركية، وفقاً لـ «اندبندنت عربية».

وقبل أيام، قال بنك «جيه بي مورغان»، إن صناديق التحوط لا تزال تحتفظ برهانات كبيرة في سوق الأسهم الأميركية، لكنها لم تعد متفائلة بالدرجة نفسها التي كانت عليها سابقاً. أوضح في مذكرة بحثية حديثة، أن الرافعة المالية الإجمالية لصناديق التحوط وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، بينما انخفضت الرافعة المالية الصافية، مما يعكس تحولاً في استراتيجياتها الاستثمارية.

وأشار التقرير إلى أن الصناديق لا تزال تبحث عن الفرص رغم تقلبات الأسواق خلال تكيفها مع السياسات الاقتصادية لإدارة الرئيس دونالد ترمب، إذ تركزت تدفقاتها في خدمات الاتصالات والرعاية الصحية، بينما شهدت بعض القطاعات الصناعية عمليات بيع كبيرة.

وقال الشريك الإداري في شركة «إرلين كابيتال مانجمنت» برونو شنيلر، إن صناديق التحوط تعمل على تقليل تعرضها الصافي مع الحفاظ على رافعتها المالية المرتفعة، مما يعكس موقفاً دفاعياً نشطاً. أوضح، أن التحول نحو القطاعات الدفاعية واستراتيجيات التحوط يعكس قلقاً متزايداً في شأن هشاشة السوق، لكن من دون وجود ذعر استثماري واضح حتى الآن.

وفق الإحصاء الذي أعدته «اندبندنت عربية»، سجلت ثروات تسعة من بين أكبر 10 مليارديرات في العالم تراجعاً بنسبة 12.3 في المئة خلال فبراير الماضي، بخسائر 243 مليار دولار، إذ تراجعت قيمة ثرواتهم المجمعة من 1978 مليار دولار في نهاية يناير الماضي، إلى 1735 مليار دولار في نهاية فبراير.

ماسك في الصدارة رغم الخسارة

في صدارة قائمة الأثرياء الخاسرين جاء مؤسس عملاق السيارات الكهربائية «تيسلا» إيلون ماسك الذي تراجعت ثروته بنسبة 22.9 في المئة فاقداً 98 مليار دولار بعدما انخفضت صافي ثروته من 428 مليار دولار في نهاية يناير الماضي إلى 330 مليار دولار بنهاية فبراير.

وخلال الفترة الماضية كان مؤسس منصة «فيسوك» هو المفاجأة الأكبر بين أثرياء العالم، إذ قفز عدة مراكز ليحتل أخيراً الترتيب الثاني بين أكبر 10 أثرياء في العالم. وخلال فبراير الماضي، تراجعت ثروته 7.2 في المئة بخسائر 17 مليار دولار، إذ انخفضت من 238 مليار دولار في نهاية يناير، إلى 221 مليار دولار بنهاية فبراير.

وفيما حل الملياردير جيف بيزوس في المركز الثالث، فقد تراجعت ثروته 14 في المئة بخسائر 36 مليار دولار بعدما انخفضت من 256 مليار دولار في نهاية يناير، إلى 220 مليار دولار.

وفي المركز الرابع، جاء برنارد أرنو الذي تراجعت ثروته 11.2 في المئة بخسائر 23 مليار دولار، إذ تراجعت ثروته من 207 مليارات دولار في نهاية يناير الماضي، إلى 184 مليار دولار.

في المركز الخامس، حل الملياردير لاري إليسون الذي انخفض صافي ثروته 7.8 في المئة بخسائر 15 مليار دولار بعدما نزلت من 191 مليار دولار في نهاية يناير إلى 176 مليار دولار.

وارن بافيت ينجو من خسائر عنيفة

وحل الملياردير بيل غيتس في المركز السادس، بعدما سجلت ثروته انخفاضاً بـ1.2 في المئة بخسارة ملياري دولار، إذ تراجعت ثروته من 166 مليار دولار في نهاية يناير الماضي إلى 164 مليار دولار.

في المركز السابع جاء الملياردير الأميركي لاري بيغ الذي تراجعت ثروته 9.8 في المئة بخسائر 17 مليار دولار بعدما تراجعت الثروة من 174 مليار دولار في نهاية يناير، إلى 157 مليار دولار.

وجاء الملياردير وارن بافيت في المركز الثامن، الذي يعد الاستثناء الوحيد من موجة الخسائر التي طاولت أكبر مليارديرات العالم، وسجلت ثروته ارتفاعاً بـ5.4 في المئة بعدما حقق مكاسب بـ8 مليارات دولار، إذ ارتفعت ثروته من 147 مليار دولار في نهاية يناير إلى 155 مليار دولار بنهاية فبراير.

وحل الملياردير سيرغي برين في المركز التاسع بين قائمة أكبر أثرياء العالم، وسجلت ثروته انخفاضاً بـ9.8 في المئة بخسائر 16 مليار دولار بعدما نزلت ثروته من 163 مليار دولار، إلى 147 مليار دولار.

وفي المركز الأخير، جاء الثري ستيف بالمر بعدما سجلت ثروته تراجعاً بـ11 في المئة بخسائر 17 مليار دولار، إذ تراجعت ثروته من 155 مليار دولار في نهاية يناير الماضي، إلى 138 مليار دولار في نهاية فبراير.

الوسوم:الأثرياءايلون ماسكجيف بيزوسوارن بافيت
السابق اقتصاد السعودية ينمو 1.3% في 2024
التالي بعد بيانات الوظائف المثيرة للقلق.. هل يبدأ الفدرالي الأميركي في خفض معدلات الفائدة؟

الأشهر خلال اليوم

محافظ مصرف سوريا المركزي: بأمر من الشرع.. لن نلجأ إلى الديون الخارجية
اقتصاد عربي
تراجع أسعار النفط مع تأكيد إيران التزامها بـ «حظر الانتشار النووي»
الطاقة
مارك كوبان: الذكاء الاصطناعي يمهد الطريق لأول «تريليونير» في العالم
رواد أعمال

يمكنك أيضاً قراءة..

اقتصاد عالمي

الصين تستحوذ على نصيب الأسد من سوق السيارات الهجينة في أوروبا

01/07/2025
اقتصاد عالمي

ترامب: هناك مجموعة من فائقي الثراء على استعداد لشراء «تيك توك»

30/06/2025
اقتصاد عالمي

«تسلا» تُسلّم أول سيارة تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها

28/06/2025
اقتصاد عالمي

الدين العام الفرنسي يقترب من 4 تريليونات دولار مع بداية 2025

26/06/2025
اقتصاد عالمي

روبرت كيوساكي: الفضة أفضل استثمار حالياً والانهيار النقدي العالمي قادم

24/06/2025
اقتصاد عالمي

«سوفت بنك» تطرح مشروع ذكاء اصطناعي.. بتريليون دولار

21/06/2025
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لـ ماركتس @ 2024
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?